حين يتجلّى حبُّ الله في القلوب… وتُضاء الليالي بنور الدعم والوفاء للمستشار محمود عبد الغفار الرحماني!
🖋️ بقلم : رأفت عبده
في ليلة لا تُنسى… وفي مشهد يفوق الوصف، تجلّى فيها حب الله في القلوب، وامتزجت الأرواح بنبض واحد، اجتمع فيها الكبار والشباب، الرجال والنساء، في سَهرة شعبية من طرازٍ خاص، ليلة عنوانها "الوفاء… والولاء"، وتحت راية "الدعم والثقة"، اجتمع أبناء المنطقة على قلب رجل واحد، ليجددوا العهد ويُعلنوا التأييد القاطع للمستشار محمود عبد الغفار الرحماني، مرشحهم الوطني الأصيل لعضوية مجلس النواب 2025.
تحت أضواء المحبة ودفء الانتماء، تحوّلت السهرة إلى لوحة إنسانية نابضة بالحياة، حيث علت التكبيرات والدعوات الصادقة، وترددت الهتافات بين جدران القلوب:
"معك يا رحماني… للأمانة والعطاء !"
المستشار محمود الرحماني، بشخصيته الهادئة وكلماته الرزينة، لم يكن مجرد مرشح وسط الجموع، بل كان أخًا وأبًا وناصحًا، جلس بين الشباب بكل تواضع، وأصغى لأحلامهم وهمومهم، وأشعل فيهم نار الحماس حين قال:
"أنتم طاقة هذا الوطن… ووصيتي لكم أن تواصلوا البناء، فأنتم أمل الغد وركن المستقبل".
حديثه لم يكن شعارات، بل خارطة طريق، حملت في طيّاتها رؤيته لنهضة المنطقة وتنمية الخدمات، مشددًا على أهمية التكاتف، والعمل الميداني، وتمكين الشباب من صناعة القرار.
السهرة لم تكن مجرّد لقاء، بل كانت تجسيدًا حيًّا لارتباط الأرض بأبنائها، وارتقاء الروح نحو المعاني الأسمى… معاني الصدق، والإخلاص، والولاء للوطن.
وفي ختام السهرة، لم يترك الحضور المكان إلا وهم أكثر ثقة بأن صوتهم في الصندوق سيكون أمانة في يد رجل لا يعرف إلا العدل، ولا يسير إلا بخطى الحق.
رسالة واضحة خرجت من قلب الليل إلى فجر مصر القادم:
"نحن معك يا رحماني… صوتنا أمانة، ومستقبلنا بيد الأوفياء!"
لمعرفه المزيد اضغط هنا لمشاهده التفاصيل كاملة
اترك تعليقا: