-->
style="display:inline-block;width:728px;height:90px" data-ad-client="ca-pub-5494815474080203" data-ad-slot="7444598250">

تهنئة من الأهرام الإخبارية: تكريم أوائل "نديبة الإعدادية" صناع المستقبل!


تهنئة من الأهرام الإخبارية: تكريم أوائل "نديبة الإعدادية" صناع المستقبل!

بقلم : رأفت عبده 

في قاعات العلم، حيث تتفتح البراعم

 وتتألق العقول، وفي رحاب مدرسة "نديبة

 الإعدادية" التي لطالما كانت منارة للعلم

 ومصنعًا للقيادات، تشهد الأيام قصة نجاح

 جديدة تُروى فصولها بحروف من نور. 

إنها قصة أبنائنا وبناتنا الذين أثبتوا

 بجهدهم ومثابرتهم أن التفوق ليس مجرد

 حلم، بل هو حقيقة تُصنع بالإرادة

 والعزيمة. 

من هنا، من قلب الأهرام الإخبارية، يتقدم

  الإعلامي  رأفت عبده، رئيس

 مجلس الإدارة، بأسمى آيات التهاني

 وأصدق التبريكات، نابعة من قلب يؤمن

 بقوة العلم وبناء الأجيال، إلى أوائل

 مدرسة نديبة الإعدادية.

 أنتم فخرنا، وأنتم أمل المستقبل الذي به

 تزدهر أوطاننا.

يا لها من لحظات تفيض بالفخر والبهجة،

 ونحن نشهد تتويج جهودكم المضنية

 وسهر الليالي على دروب العلم. لقد كنتم

 نجومًا سطعت في سماء التفوق، ورسمتم

 لوحة بديعة من الإصرار والتميز. 

إن حصولكم على مراتب الأوائل ليس

 مجرد شهادات تُعلق على الجدران، بل هو

 اعتراف بمجهود خارق، وبقدرات كامنة

 تفجرت لتبهر الجميع. 

أنتم اليوم تحملون لواء المعرفة،

 وستمضون قدمًا لتشكلوا مستقبل مصرنا

 الحبيبة بسواعدكم وعقولكم النيرة.

ونخص بالذكر والتهنئة الصادقة الأسماء اللامعة التي تزينت قوائم الشرف الآتية :

















إن هذا الإنجاز ليس وليد الصدفة، بل هو

 ثمرة عمل دؤوب وشراكة حقيقية بين

 أبناء المستقبل وبين قامات تربوية عظيمة. وهنا، يتوجب علينا أن نرفع أسمى

 آيات الشكر والعرفان إلى إدارة مدرسة

 نديبة الإعدادية الكريمة، التي وفرت بيئة تعليمية محفزة وملهمة.

 شكرًا لإدارة المدرسة ولكل المدرسين الأفاضل، الذين لم

 يبخلوا بجهد أو علم، وكانوا شموعًا تضيء

 دروب أبنائنا، وموجهين يرسمون لهم

 خارطة الطريق نحو التميز.

 كما نتوجه

 بخالص الشكر والتقدير إلى جميع

 الإداريين والعاملين بالمدرسة، الذين كانوا

 الجنود المجهولين خلف هذا النجاح،

 فجهودهم المخلصة هي التي تضمن سير

 العملية التعليمية بسلاسة وفعالية.

لقد زرعتم في هؤلاء الطلاب الطموح،

 ورعيتم فيهم بذور التفوق، فكان حصادكم

 اليوم يانعًا ومبهرًا. 

أنتم شركاء أصيلون

 في بناء جيل واعٍ ومثقف، قادر على حمل

 الأمانة والمضي ببلادنا نحو غدٍ أفضل.

أبنائي وبناتي الأوائل، إنها مجرد بداية

 لمسيرة طويلة من النجاحات التي

 تنتظركم.

 استمروا في التعلم، واطلبوا

 العلم من المهد إلى اللحد، فالعلم هو

 سلاحكم في هذه الحياة، وهو مفتاح كل

 باب مغلق.

 اجعلوا هذا التفوق دافعًا لكم للمزيد من

 العطاء والاجتهاد في مراحلكم

 التعليمية القادمة.

بالتوفيق دائمًا وأبدًا بإذن الله تعالى.

نتمنى لكم كل النجاح في حياتكم

 المستقبلية، ونحن على ثقة بأنكم

 ستكونون قادة المستقبل وصناع التغيير

 الإيجابي في مجتمعاتكم. 

حفظكم الله ورعاكم، وجعلكم دومًا قرة

 عين لأهاليكم ولوطنكم.


اقرأ المزيد اضغط هنا 

شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

الاكتر شيوعا