-->
style="display:inline-block;width:728px;height:90px" data-ad-client="ca-pub-5494815474080203" data-ad-slot="7444598250">

شهادة الابنة تضيء دروب النجاح: تهنئة الأهرام الإخبارية لـ "نبيل فكري لحصول نجلته على ليسانس الآداب"!

شهادة الابنة تضيء دروب النجاح: تهنئة الأهرام الإخبارية لـ "نبيل فكري لحصول نجلته على ليسانس الآداب"!

بقلم : رأفت عبده 

تزغرد سماء الإعلام اليوم، وتتراقص حروف الفخر على أوتار الإنجاز! ففي لحظة تتوج فيها الجهود، وتُكلّل المثابرة بالنجاح الباهر، يتقدم الإعلامي  رأفت عبده، رئيس مجلس إدارة جريدة الأهرام الإخبارية، بأحر التهاني والتبريكات، نابعة من قلب يتفجر إعجابًا وتقديرًا، إلى قامة إعلامية وقائد فكر، هو الأستاذ نبيل فكري السعداوي عبد الله.

رئيس اللجنة الإعلامية بحزب مستقبل وطن بالبحيرة، ورئيس تحرير المساء الإلكترونية، ومدير مكتبها، يا له من اسم ارتبط دومًا بالريادة والتميز. 

واليوم، يتضاعف بريقه وتتألق نجوميته، ليس فقط لإنجازاته المتوالية في محراب الإعلام، بل لنجاح يفوق كل وصف، يخص فلذة كبده، وزهرة فؤاده.


لقد عمت الفرحة أرجاء الوطن، ووصل صداها إلى كل محب وزميل، مع الإعلان عن حصول ابنته الكريمة على ليسانس الآداب، تخصص لغة إنجليزية. 

يا لها من شهادة تستنير بها دروب المستقبل، وتفتح آفاقًا واسعة من العطاء والتميز.

 مليون مليون مبروك هذا الإنجاز المستحق، الذي هو ثمرة غرس طيب، وجهد دؤوب، ورعاية أب فاضل حرص على توفير كل سبل التفوق لابنته.

إن هذا النجاح الباهر ليس مجرد شهادة تُضاف إلى سجل الإنجازات، بل هو بصمة مضيئة تُضاف إلى مسيرة عائلة عريقة في العطاء والتميز.

 إنه دليل قاطع على أن شجرة الأصالة والجذور المتينة لا تُثمر إلا طيبًا، وأن تربية الأبناء على قيم العلم والاجتهاد هي الاستثمار الحقيقي الذي لا تبور ثماره أبدًا.

نتطلع بشغف وشوق لرؤية ما ستحققه الابنة المتألقة في مسيرتها المهنية القادمة، ونحن على ثقة تامة بأنها ستمضي على خطى والدها، لتضيف بصمات جديدة من التميز والإبداع في أي مجال تختاره.

 إنها بداية لمرحلة جديدة مليئة بالتحديات والفرص، ونؤمن تمامًا بقدرتها على تجاوز كل العقبات وتحقيق أقصى درجات النجاح.

وبهذه المناسبة السعيدة، لا يسعنا إلا أن نرفع قبعاتنا احترامًا وتقديرًا للأستاذ نبيل فكري، الذي أثبت مرة أخرى أنه نموذج يُحتذى به في التفاني الأسري والمهني. فكما يبدع في إدارة دفة الإعلام ويقودها نحو آفاق جديدة، ها هو اليوم يجني ثمار جهوده العائلية في صورة نجاح وتفوق يستحق كل الثناء والإشادة.

مليون مبروك مرة أخرى، وبالتوفيق دائمًا وأبدًا بإذن الله تعالى. 

دعواتنا الصادقة بأن تتوالى الأفراح في بيتكم العامر، وأن تظلوا منارات للعلم والمعرفة والنجاح.

 إنها لحظة تاريخية تُسجل في سجل الفخر، ونتمنى لكم المزيد من التألق والازدهار في جميع مساعيكم.

اقرأ المزيد اضغط هنا 

شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

الاكتر شيوعا