مبادرة «صحح مفاهيمك» تشعل شرارة الوعي في دمنهور… انطلاقة تاريخية من مسجد ناصر تحت راية الفكر المستنير

 

 ضمير دمنهور ينتفض: حان وقت الحقيقة لا وقت المساومات!ادعم وساند  الدكتور أحمد حامد سالم عبده ادعموا... شاركوا... اختاروا الضمير!

كتب : رافت عبده 

لقد طال الانتظار في دمنهور، بندرها ومركزها، حتى أصبح السكون السياسي كابوسًا يطارد أحلام التغيير. مللنا الأوجه المستعارة،

 والوعود الزائفة، والأيادي التي تمتد خفية لتصافح المصالح، تاركةً الوطن والمواطن على قارعة طريق الإهمال. سئمنا من زمن أصبح

 فيه الصدق بضاعة نادرة، والضمير الحي عملة صعبة، والكلمة تُباع وتُشترى في مزاد المزايدات الرخيص!

لكن، لكل ليل نهاية، ولكل صمت صرخة حق. اليوم، تتجه الأنظار نحو نجم قادم ليس كغيره، نحو نموذج أعاد تعريف معنى الشرف

 السياسي والنزاهة المطلقة. إنها لحظة تاريخية لاختيار البوصلة، لا لاختيار الوجهة. فإذا كانت الوجهة هي مصلحة دمنهور وأبنائها، فإن

 بوصلتها يجب أن تكون شخصية لا تعرف الميل ولا التراجع.

الموقف الثابت والرصيد الذي لا ينضب:

في خضم معركة انتخابات مجلس النواب 2025 المصيرية، يبرز اسم يمثل المعنى الحقيقي للثقة والإخلاص: الدكتور أحمد حامد سالم.

💫 الصدق عنوانه، والمحبة رصيده هو ليس مجرد مرشح، بل هو مشروع ضمير، يرفض المتاجرة بآلام الناس، ويأبى الجلوس على

 مائدة الصفقات المشبوهة. رصيده الوحيد والأثمن هو محبتكم، وعنوانه الثابت هو الصدق الذي لا يتغير بتغير الفصول.

🙏 ضمير حيّ... وكلمة لا تُشترى إنه الصوت الذي نحتاج إليه تحت قبة البرلمان. صوت يصدح بالحق غير عابئ بالنتائج، لأن كلمته

 نابعة من وجدان حيّ يرفض المساومة. حينما يخشى الجميع الكلام، يمشي الدكتور أحمد حامد سالم بين الناس بثقة، ويتحدث بصدق؛

 لأنه يحمل أمانة شعب لا يخذله.

✌️ وجه نقي... ويد نظيفة... وضمير لا يساوم في زمن التعقيدات، نبحث عن الوضوح. نبحث عن الوجه النقي الذي يعكس نقاء الهدف،

 وعن اليد النظيفة التي لم تلوثها شبهة، وعن الضمير الذي لا يبيع قناعاته لأجل منصب أو مكسب. من بين الناس، كان ولا يزال صادقًا

 في مواقفه، ثابتًا في مبادئه.

 ضمير دمنهور ينتفض: حان وقت الحقيقة لا وقت المساومات!ادعم وساند  الدكتور أحمد حامد سالم عبده ادعموا... شاركوا... اختاروا الضمير!

النداء الأخير: واجب البناء!

يا أهل بندر ومركز دمنهور الكرام، لا تدعوا هذه الفرصة التاريخية تمر! إننا لا نختار ممثلاً فحسب، بل نختار ضميرنا الذي سيتحدث

 باسمنا في أهم محفل.

هذه هي لحظة الحقيقة، لحظة توحيد الصفوف خلف رجل أثبت بالفعل أنه الأجدر بحمل الراية. حان وقت الحسم.

الشعارات الخالدة:

#الدكتور_أحمد_حامد_سالم #انتخابات_مجلس_النواب_2025 #بندر_ومركز_دمنهور #هنكمل_المشوار #كلنا_معاك

#دكتورأحمد_ضمير_الناس💪

ادعموا... شاركوا... اختاروا الضمير!

اعرف التفاصيل كاملة اضغط هنا