:
الرئيس السيسي وشعبه وجيشه… جدارٌ لا ينكسر في زمنٍ تتهاوى فيه الأوطان
بقلم رأفت عبده
في زمنٍ تتساقط فيه الأوطان كأوراق الخريف، وتتهاوى دول كانت تُحسب قوية، تقف مصر العظيمة شامخة كالجبل، لا تهزها الرياح ولا تنال منها العواصف، محروسة بربها، وبقائدها الأمين، وبجيشها العظيم، وبشعبها الواعي. هنا تتجلى الحقيقة: الرئيس عبد الفتاح السيسي وشعبه وجيشه جدارٌ لا ينكسر أمام المؤامرات ولا أمام الطامعين.
◼ السيسي… قائد البناء والإنقاذ
منذ أن حمل الأمانة في أصعب اللحظات، أثبت الرئيس السيسي أن القيادة ليست كلمات تُقال بل أفعال تُصنع. قراراته جاءت حاسمة، ورؤيته كانت بحجم وطن، ومشروعاته العملاقة وضعت مصر على خريطة المستقبل من جديد، لتصبح قلعة حصينة تنبض بالحياة وسط محيط مشتعل.
◼ الجيش المصري… درع الأمة وسيفها
جيش مصر العظيم، مصنع الرجال ودرع الأوطان، ظل على العهد: لا يفرط في شبر من أرض، ولا يسمح لمتآمر أن يعبث بأمن الوطن. إنه الجيش الذي لا يعرف الهزيمة، جيش وُلد من رحم الشعب ليكون سيفًا يحميه، ودرعًا يصونه، وحائط صدّ ضد كل من تسوّل له نفسه الاقتراب من حدود مصر.
◼ الشعب… الركيزة الحقيقية وصوت الإرادة
الشعب المصري هو الحارس الأول للوطن. تحمل الصعاب، وصبر على التحديات، ووقف خلف قيادته وجيشه، مؤمنًا أن الأوطان لا تُبنى إلا بالتضحيات. رفع صوته عاليًا: تحيا مصر، ليؤكد أن مصر فوق الجميع، وأن وحدته مع قيادته وجيشه هي سر القوة وأساس النصر.
◼ مصر… أمة لا تنكسر
اليوم تعطي مصر درسًا للعالم: أن الأوطان لا تُصان إلا بالوحدة، ولا تُبنى إلا بالعزيمة والإصرار، ولا تُحفظ إلا بوعي الشعوب ودماء الأبطال. ومع السيسي قائدًا، والجيش سندًا، والشعب ركيزةً، تظل مصر جدارًا فولاذيًا يتحدى الزمن، ليُعلن في كل لحظة: هنا مصر… وهنا أمة لا تنكسر.
لمعرفه التفاصيل كاملة اضغط هنا
إرسال تعليق