-->
style="display:inline-block;width:728px;height:90px" data-ad-client="ca-pub-5494815474080203" data-ad-slot="7444598250">

🔥رأفت عبده يكتب دعم أبناء بلدي شرف لا أنكره.. ولكم حريتكم ولنا قرارنا!


🔥رأفت عبده يكتب  دعم أبناء بلدي شرف لا أنكره.. ولكم حريتكم ولنا قرارنا!

بقلم رافت عبده 

عندما أكتب دعمًا، سواء كان لابن عمي الدكتور أحمد حامد عبده أو للمستشار محمود الرحماني، فأنا لا أزايد ولا أبرر، بل أُجاهر وأفتخر!


أنا أُعلن دعمي الكامل، الصريح، والواضح، عن قناعة تامة، وعن إيمان راسخ بكفاءتهما، وبدورهما كأبناء أوفياء لهذا البلد.

أدعمهم بكل ما أملك، أنا وأهلي وأصدقائي وكل من يثق في هؤلاء الرجال الشرفاء.

لكنني لا أفرض رأيي على أحد، ولا أُجبر أحدًا أن يسير في ركابي. هذه قناعتي الشخصية، ولكل إنسان الحق الكامل أن يدعم من يشاء، ويؤمن بمن يريد.
أما من يقول "أنت تبيع ابن بلدك"، فأقول له: المستشار محمود الرحماني ابن بلدي، ولن أبيع ابن بلدي مهما حدث، بل سأدعمه وأسانده

 لأنه يستحق، وليس لمجرد قرابة أو مصلحة.

وفي عملي كصحفي وإعلامي، أنا أكتب للجميع، بلا انحياز، وبلا تحيّز، وبلا تمييز. الإعلانات التي تنشر في جريدة الأهرام الإخبارية أو

  الحدث 24 هي إعلانات مدفوعة الأجر كأي مكتب دعاية وإعلان، ولا علاقة لها بمواقفي الشخصية، ولا بأولوياتي الوطنية أو القَبلية.

وأخيرًا، رسالة من القلب لكل إخوتي وأبنائي من الشباب:


اكتبوا ما تشاؤون، علقوا كما تريدون، لكن بدون تجريح أو سباب. احترموا رأيي كما أحترم رأيكم، فلكم الحرية المطلقة في التعبير،

 ولي الحرية المطلقة في دعمي لمن أراه أهلًا للثقة.


شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

الاكتر شيوعا