U3F1ZWV6ZTExNzExNjIzMDIyMzZfRnJlZTczODg3MDQ1MTQwMQ==

🔥📜 رسالة من القلب.. إلى الأخ الحبيب المستشار محمود عبد الغفار الرحماني 📜🔥

🔥📜 رسالة من القلب.. إلى الأخ الحبيب المستشار محمود عبد الغفار الرحماني 📜🔥

من قلبٍ مفعم بالصدق، ومن قلمٍ اعتاد أن ينطق بالحق، أوجه رسالتي إلى أخي الحبيب المستشار محمود عبد الغفار الرحماني – مرشح مجلس النواب عن دائرة مركز وبندر دمنهور.


أيها الكريم ابن البيت الكريم، الخارج من عائلة أصيلة وبلدة عريقة، لم تكن يومًا مجرد أخ أو صديق، بل كنت دائمًا القدوة والمثل، والسند والملاذ، حملت على عاتقك هموم الناس، وسعيت منذ بداياتك أن تكون صوتهم ويدهم القوية التي تدافع عنهم.


لقد عرفتك رجلاً يضحي بوقته وجهده، ويجعل من خدمة الناس غايته الكبرى، فكبرت في أعين الجميع لا بالجاه ولا بالمال، بل بمحبة الناس وصدق عطائك.

 واليوم، وأنت تترشح لاستكمال هذه المسيرة في البرلمان، فإنك لا تبدأ طريقًا جديدًا، بل تواصل رحلة عطاء طويلة خطها التاريخ بمواقفك النبيلة.

وفي زمنٍ كثرت فيه الشعارات وتباينت فيه الأصوات، يظل الحق واضحًا كالشمس، ويظل الرجال المخلصون علامات مضيئة في طريق الأمة. وعندما نتحدث عن الأصالة والنبل، عن التضحية والوفاء، عن الكرامة والعطاء، فلا بد أن يسطع اسمك يا أخي الحبيب المستشار محمود عبد الغفار الرحماني، ابن العائلة الكريمة، ونجل المرحوم الحاج عبد الغفار الرحماني من بيت كريم، خرجت من بين أهلك حاملاً في قلبك قيم الوفاء وفي يديك مشاعل الأمل.

لم تكن يومًا مجرد صديق ، بل كنت القدوة والمثل، كنت الأساس الذي نستمد منه القوة، والغراس الذي ننهل منه القيم والمبادئ.

 كم من مرة كنت العون والسند، وكم من موقف جسّدت فيه معاني الرجولة والشهامة، حتى غدت محبتك تتسع للقرية والمدينة والبلد بأسرها.

لقد نشأت يا أخي على أن خدمة الناس عبادة، وأن الوقوف بجانبهم رسالة، فكنت حيث يناديك الضعيف، وتلبّي حيث يحتاجك المحتاج، وتُشعل في كل مكان تمر به روح الأمل والإصرار. 

وهكذا كبرت محبتك في القلوب، وارتفع اسمك عاليًا، لا بالمال ولا بالجاه، بل بمواقفك النبيلة وإخلاصك الصادق.

واليوم، وأنت تتقدم صفوف المرشحين لخوض معركة البرلمان، أشعر أن التاريخ يكتب صفحة جديدة من رحلتك، رحلة بدأت منذ زمن بعيد، رحلة أساسها التضحية وغايتها خدمة الناس.

إن ترشحك اليوم ليس مجرد منافسة انتخابية، بل هو استمرار لرسالة حملتها منذ سنوات، رسالة العدل والحق والوقوف بجانب البسطاء والمحرومين.

فيا أخي الحبيب…
أدعوك من قلبي أن تُكمل هذه المسيرة، أن تظل كما عرفناك دائمًا، صوتًا للحق، سندًا للمظلوم، ويدًا قوية تحمل هموم الناس على كتفيها.

كلّي يقين أن النجاح سيكون حليفك، لأنك تحمل في قلبك صدق النية، ونقاء الرسالة، وحب الناس الذي لا يُشترى.



✍️ رسالة من القلب.. أخوك المحب والداعم إلى النهاية.

الإعلامي رأفت عبده رئيس مجلس إدارة جريدة الأهرام الإخبارية 

لمعرفه التفاصيل كاملة اضغط هنا 


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة