U3F1ZWV6ZTExNzExNjIzMDIyMzZfRnJlZTczODg3MDQ1MTQwMQ==

🔥رافت عبده يكتب : شيئ أغضبني.. ولم أتخيله أبداً!


🔥رافت عبده يكتب : شيئ أغضبني.. ولم أتخيله أبداً!

في حياتنا مواقف تمر كالصاعقة.. توقظ فينا مشاعر الغضب والدهشة معاً! مواقف لم نكن نتوقعها، ولم نحسب لها حساباً، لكنها

تحدث،فتترك في القلب أثراً لا يُمحى بسهولة.


💔 الموقف الذي جرحني


لقد آلمني – بل أغضبني جداً – أن يقوم أحد المرشحين الأعزاء على قلبي، بجولة داخل قريتنا الحبيبة، يمر على البيوت، يطرق الأبواب،

وينادي أصحابها بالاسم، ويصافحهم بحرارة.. إلا بيتي!

ترك بابي مغلقاً، كأنني لست من أبناء هذا الشارع، ولا من أهل هذه الأرض، رغم أنني كنت موجوداً وقتها، أرى وأسمع، وقلبي يتمزق!


🙏 عتابٌ من القلب


نعم.. قدر الله وما شاء فعل.

ولن أُخفي مشاعري: لقد جرحتني هذه اللحظة كثيراً، لكنها لن تُغيّر مكانة هذا الأخ العزيز المحترم في قلبي.

فما زلت أكن له كل التقدير والاحترام، وما زلت أراه ابن بلدنا وأخاً عزيزاً.


الكرامة لا تُشترى.. والاحترام لا يُنتزع بالقوة.. لكنه يُكسب بالمحبة والعدل والمساواة.

وأنا أكتب اليوم لا لأشعل فتنة، ولكن لأقول كلمة حق: إننا جميعاً بشر، نحتاج أن نشعر بأننا مُقدَّرون، وأننا لسنا منسيين، وأننا حاضرون

في قلوب من نحب قبل أن نكون على قوائمهم الانتخابية.


✍️ فليتذكر الجميع أن الناس لا تنسى.. وأن المواقف تبقى شاهدة إلى يوم الدين. فأنا كاعلامي ملك للجميع اعمل مع الجميع مع

كل من يطلب مني دعمه


لمعرفة التفاصيل كاملة اضغط هنا

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة