-->
style="display:inline-block;width:728px;height:90px" data-ad-client="ca-pub-5494815474080203" data-ad-slot="7444598250">

"الوطن أكبر من كل الأسماء... والرجال تُعرف بمواقفها لا بمقاعدها!"


"الوطن أكبر من كل الأسماء... والرجال تُعرف بمواقفها لا بمقاعدها!"
"الوطن أكبر من كل الأسماء... والرجال تُعرف بمواقفها لا بمقاعدها!"

✍️ بقلم: رأفت عبده 

في زمنٍ اختلطت فيه الألوان، وارتفعت فيه الأقنعة أكثر من 

الوجوه، يحتاج الوطن إلى رجالٍ يحملون على عاتقهم المسؤولية 

لا المناصب، ويجيدون فنّ الوفاء قبل فنّ الخطابة، ويخوضون 

معركة الشرف السياسي من أجل الناس لا من أجل الأضواء.

نعم... في هذه اللحظة الفاصلة من عمر الوطن، لا نريد من يُجيد 

الحضور في الصور، بل من يتقن الحضور في هموم المواطن.

 لا نريد من يُزين اللافتات، بل من يُشعل فتيل الحق داخل كل 

مجلس وكل لجنة وكل ساحة نضال.

من هنا... ينهض اسم الدكتور أحمد حامد سالم عبده

تُشترى ولا تُباع.لا يحمل اسمًا عابرًا، بل يحمل تاريخًا نقيًّا من 

النضال والعلم والكرامة، ويواصل رسالة أجداده بروح العصر وقوة 

الإرادة، 

مؤمنًا بأن العمل العام ليس ترفًا، بل واجب، وأن صوت المواطن هو

 المعركة الحقيقية.

"نحن لا نبحث عن مناصب... بل نتحمل مسؤوليات"

قالها، وآمن بها، وعاش من أجلها. فالبرلمان عنده ليس ساحة للظهور، بل ميدانٌ للعطاء والتضحية، ودرعٌ يحتمي به المواطن حين تغيب 

العدالة، وسيفٌ يشهره الحق حين يُهدد الفقراء.

"نحن لا نبحث عن وجاهة... بل نقاتل من أجل صوت المواطن"

هكذا يتحرك، وهكذا يخوض الانتخابات.. لا يريد أن يكون مجرد 

نائب، بل أن يكون نبضًا في الشارع، صرخة في وجه الفساد، يدًا تمتد 

لكل صاحب حق، وصوتًا لا يهدأ حتى تُسمع مطالب من لا يُسمع لهم صوت.


الوطن... أكبر من كل الأسماء


كل الألقاب تزول، لكن الوطن باقٍ. والرجال لا تُخلدهم المقاعد، بل مواقفهم. الدكتور أحمد حامد سالم عبده يطلب التفويض من الناس لا 

ليُراكم الأمجاد، بل ليخوض المعركة عنهم، ويحمل وجعهم على كتفه كما يحمل اسمه وتاريخه وأمانته.

يا أبناء زاوية غزال، يا أبناء مركز ومدينة دمنهور البحيرة، يا أبناء مصر كلها...

صوتكم هذه المرة ليس مجرد ورقة، بل هو سهم في قلب الغد، ومسؤولية أمام الله والتاريخ.

اختاروا من يعرف الطريق، ويملك الإرادة، ويحمل الأمانة.

اختاروا ابنكم، ابن زاوية غزال... الدكتور أحمد حامد سالم عبده... ابن التاريخ، وسليل الإمام، ورجل المرحلة القادمة.


لمعرفة التفاصيل اضغط هنا 



شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

الاكتر شيوعا