-->
style="display:inline-block;width:728px;height:90px" data-ad-client="ca-pub-5494815474080203" data-ad-slot="7444598250">

ملحمة النبوغ والطموح: سيرة الدكتور أحمد حامد سالم عبده، أسطورة

 ملحمة النبوغ والطموح: سيرة الدكتور أحمد حامد سالم عبده، أسطورة العطاء والتميز

بقلم:رأفت عبده 

في رحاب العلم، حيث تتشابك دروب المعرفة بالإنسانية، يبرز اسم لامع يشق طريقه نحو القمة بعزيمة لا تلين وطموح عنان السماء. 

إنه الدكتور أحمد حامد سالم عبده، قامة طبية وإدارية ومجتمعية فذة، سخر حياته لخدمة وطنه ومجتمعه، فكان ولا يزال منارة للعطاء ورمزًا للإلهام. 

لم يكن مساره مجرد رحلة أكاديمية، بل هو قصة شغف بالشفاء، وتفانٍ في العمل، والتزام راسخ تجاه بناء مستقبل أفضل. من عيادته التي أصبحت ملاذًا للباحثين عن الابتسامة الصحية، إلى ميادين العمل العام حيث ترك بصمات لا تُمحى في حملات وطنية كبرى، وصولًا إلى رئاسة مركز الشباب الذي تحول تحت قيادته إلى صرح للإبداع والنشاط، ينسج الدكتور أحمد حامد سالم عبده خيوط مسيرة استثنائية، تتوهج بالإنجازات وتشع بالأمل. 

هذه ليست مجرد سيرة ذاتية تقليدية، بل هي بوابة نحو عالم رجل جمع بين دقة العلم وروح القيادة، بين فن الشفاء ونبل العطاء، ليصبح نموذجًا يحتذى به في كل ميدان تطأه قدماه.

السيرة الذاتية: الدكتور أحمد حامد سالم عبده

طبيب أسنان يتمتع بخبرة واسعة في مجال طب وجراحة الفم والأسنان، بالإضافة إلى خبرة إدارية ومجتمعية متميزة.

المعلومات الشخصية

تاريخ الميلاد: 4 مارس 1984

الحالة الاجتماعية: متزوج

محل الإقامة:قرية النوام سعد، زاوية غزال، مركز دمنهور، محافظة البحيرة.


 الخبرات العلمية والمهنية

بكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان – جامعة الأزهر (فرع أسيوط).

 نال شهادته بتفوق من واحدة من أعرق الجامعات، مما أرسي أساسًا متينًا لمسيرته المهنية.

دبلومة زراعة الأسنان – الجمعية المصرية لزراعة الأسنان.

 تخصص في أحد أحدث مجالات طب الأسنان، مما يعكس حرصه على مواكبة التطورات العالمية وتقديم أفضل الحلول العلاجية.

دبلومة تقويم الأسنان.

 أضاف إلى خبراته مجالًا حيويًا آخر، مما يجعله طبيبًا شاملًا قادرًا على التعامل مع مختلف الحالات.

صاحب عيادة أسنان خاصة منذ 1 يناير 2011.

 شيد صرحه الطبي الخاص الذي يقدم خدمات رعاية أسنان متكاملة لأكثر من عقد من الزمان، مكتسبًا ثقة المرضى وتقديرهم.

عمل بالإدارة الصحية بدمنهور اعتبارًا من 1 نوفمبر 2010.

  أسهم بخبراته الطبية والإدارية في المؤسسات الحكومية، مما يعكس التزامه تجاه القطاع الصحي العام.

مشارك نشط في القوافل الطبية التابعة لوزارة الصحة، وحملات قومية مثل:**

  القضاء على فيروس سي (برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي).

  كان جزءًا فاعلاً من حملة تاريخية أسهمت في إنقاذ حياة الملايين، مظهرًا روحه الوطنية العالية.

  مكافحة فيروس كورونا.

قفز إلى الصفوف الأمامية لمواجهة الجائحة، مقدمًا الدعم والرعاية في أوقات الأزمات.

حملة 100 مليون صحة.

أسهم بجهده وخبرته في هذه المبادرة الصحية العملاقة التي غيرت وجه الرعاية الصحية في مصر.

 النشاط المجتمعي والخدمي

رئيس مركز شباب النوام سعد منذ عام 2018، حيث قاد جهود تطوير المركز وإنشاء ملعب كرة قدم وتنظيم أنشطة شبابية ورياضية.

 ليس مجرد طبيب، بل قائد مجتمعي استثنائي، حول مركز الشباب إلى مركز إشعاع للنشاط والطاقة الإيجابية.

شخصية تتمتع بقبول واسع واحترام كبير بين جميع فئات المجتمع، معروف بجهوده في تقديم العديد من الخدمات الإنسانية والاجتماعية لأهالي زاوية غزال والقرى المجاورة.

    يمثل قصة نجاح ملهمة في الجمع بين التميز المهني والعطاء المجتمعي، فهو قلب ينبض بحب الخير ويد تمتد لخدمة الجميع

وهج العطاء اللامحدود: قصة لم تنتهِ بعد!

وهكذا، لا يزال وهج الدكتور أحمد حامد سالم عبده يضيء دروب العطاء والتميز، مسطرًا بمداد من نور قصة إنجازات لا تتوقف.

 هذه السيرة ليست مجرد قائمة بالخبرات والمؤهلات، بل هي شهادة حية على إرادة قوية لا تعرف المستحيل، وعقل يستشرف المستقبل، وقلب ينبض بحب خدمة الإنسانية. 

إن رحلته هي دليل ساطع على أن النجاح الحقيقي لا يقتصر على تحقيق الذات، بل يمتد ليشمل خدمة المجتمع وترك بصمة إيجابية في حياة الآخرين. 

من عيادته حيث يعيد الابتسامة إلى الوجوه، إلى ميادين العمل العام حيث يسهم في بناء أمة قوية وصحية، وصولًا إلى كونه ركيزة أساسية في مجتمعه المحلي، يظل الدكتور أحمد حامد سالم عبده مثالًا يحتذى به في التفاني والإخلاص.

 إنها قصة لم تنتهِ بعد، فكل يوم يحمل معه فصلاً جديدًا من العطاء والتألق، ومستقبلًا واعدًا بمزيد من الإنجازات التي ستضاف إلى سجل هذا الرجل الاستثنائي. فمثل هذه القامات لا تكتفي بتحقيق الإنجازات، بل تلهم الأجيال القادمة لتسير على خطاها، نحو بناء عالم أفضل وأكثر إشراقًا. إن مسيرة الدكتور أحمد حامد سالم عبده هي دعوة لنا جميعًا لنكون جزءًا من هذه الملحمة الإنسانية المستمرة، حيث كل جهد وكل عطاء يساهم في بناء صرح شامخ من الخير والعطاء.

اقراء تفاصيل اكثر اضغط هنا 

شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

الاكتر شيوعا