عندما يجتمع العلم والحكمة والعمل الخدمي… يولد الدكتور أحمد حامد عبده نموذج لا يتكرر
بقلم د : رأفت عبده
عندما يجتمع العلم الراسخ الذي يفتح العقول، مع الحكمة العميقة التي تهدي إلى القرار الصائب، ويضاف إليهما العمل الخدمي الصادق الذي يلمس حياة الناس، يولد نموذج إنساني وسياسي نادر الوجود، لا يعرف لغة الشعارات الفارغة، بل يتحدث بلسان الإنجاز والفعل الملموس. هنا نتحدث عن شخصية جمعت بين الفكر والرؤية والعمل، شخصية جعلت من خدمة الناس رسالة ومن حبهم وسامًا على الصدر، شخصية أدركت أن القائد الحق هو الذي يعيش بين الناس ويعمل من أجلهم، لا من أجل نفسه.
إنه الدكتور أحمد حامد سالم عبده، ابن مركز ومدينة دمنهور، ومرشح مجلس النواب 2025 عن دائرة مركز وبندر دمنهور، الرجل الذي عرفه الكبير والصغير، ليس كمرشح موسم انتخابي، بل كابن بلد أصيل ظلّ على الدوام قريبًا من الناس، حاضرًا في كل المواقف، مشاركًا في أفراحهم، مساندًا في أزماتهم، ومخلصًا في دعمه لكل ما ينهض بالمجتمع.
الدكتور أحمد لم يأتِ إلى ساحة الانتخابات ليلقي كلمات منمقة ويختفي، بل جاء ليجعل منبر البرلمان صوتًا حقيقيًا لأبناء دائرته، وليحمل همومهم إلى قاعات التشريع، مسلحًا بخبرته العلمية، وحكمته في اتخاذ القرار، وإيمانه بأن خدمة الوطن ليست منّة، بل واجب مقدس.
🌟 يا أبناء مركز وبندر دمنهور، أنتم أمام رجلٍ يستحق أن يكون ممثلكم تحت قبة البرلمان، رجل يعرف قضاياكم عن قرب، ويملك من العلم والحكمة والجرأة ما يجعله قادرًا على الدفاع عن حقوقكم بلا مساومة.
إن دعمكم اليوم للدكتور أحمد حامد سالم عبده، هو تصويت لصوتكم، لحقكم، ولمستقبلكم
الأفضل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق