الصفحات

"بالضربة القاضية": الأجهزة الأمنية تسقط عملاء دوليين على أرض مصر!اكبرمؤامرة دولية كبرى تستهدف قلب مصر!

 "بالضربة القاضية": الأجهزة الأمنية تسقط عملاء دوليين على أرض مصر!اكبرمؤامرة دولية كبرى تستهدف قلب مصر!

"بالضربة القاضية": الأجهزة الأمنية تسقط عملاء دوليين على أرض مصر!اكبرمؤامرة دولية كبرى تستهدف قلب مصر!

كتب : رأفت عبده 

في ضربة استباقية خاطفة، أحبطت الأجهزة الأمنية المصرية مؤامرات كبرى كانت تستهدف النيل من الأمن القومي للبلاد، كاشفة عن أبعاد خطيرة لشبكات تجسس وتهريب دولية تعمل على حدود مصر المشتعلة. الأحداث المتسارعة تكشف عن سيناريو مرعب يهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة بأكملها، بتورط أطراف أجنبية وعصابات إجرامية مدعومة!




مطار القاهرة يفضح الأجندات المشبوهة:



منذ ساعات قليلة، احتجزت سلطات مطار القاهرة الدولي بضعة محامين مغاربة بحوزتهم منشورات معادية تستهدف الأمن القومي المصري. هذا التوقيف ليس مجرد حادث عابر، بل هو مؤشر خطير على وجود توكيل أجنبي يعمل على ضرب استقرار مصر من الداخل، مستخدمًا أدوات إعلامية وسياسية مشبوهة. فمن يقف وراء هؤلاء؟ وما هي الأهداف الحقيقية لهذه الأجندات الخبيثة؟

الحدود الغربية تتحول إلى ساحة معركة سرية:




وفي ذات السياق، وعلى حدودنا الغربية المترامية، وجهت السلطات المصرية ضربة قاصمة لشبكة تجسس عالمية متطورة، بالتزامن مع القبض على شبكة مخدرات وسلاح ضخمة تضم جنسيات متنوعة. المفاجأة كانت بامتلاك أفراد هذه الشبكات لهويات مزورة، ما يؤكد الطبيعة المنظمة والاحترافية لهذه العمليات الإجرامية. إنها حرب خفية تُخاض على أرض مصر، تستهدف تهريب السموم والسلاح لزعزعة استقرار البلاد وبث الفوضى!

صحراء العوينات: خيوط المؤامرة تتكشف في قلب الصحراء:

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد! ففي ضربة أمنية استخباراتية نوعية، تم القبض على شبكة تجسس دولية في مثلث الحدود المصرية الليبية السودانية، وتحديدًا في قلب صحراء العوينات الشاسعة. أفراد هذه الشبكة، الذين يُعدون صيدًا ثمينًا، هم الآن في قبضة المخابرات الحربية والاستطلاع الليبية، 

في تنسيق أمني غير مسبوق يكشف عن عمق التهديدات التي تواجه الدول الثلاث.

 هذه الشبكة كانت على وشك تنفيذ مخططات تخريبية واسعة النطاق، ولكن اليقظة الأمنية كانت لها بالمرصاد.




ترسانة تقنية للتجسس والاتصالات المشبوهة:

التحقيقات الأولية كشفت عن ضبط كميات هائلة من أجهزة التجسس المتطورة التابعة لأجهزة مخابرات عالمية، بالإضافة إلى كميات كبيرة من أجهزة الإنترنت الفضائي وهواتف الثرياالمخصصة للاتصالات الدولية عبر الأقمار الصناعية.

 الأخطر من ذلك، تم ضبط أجهزة "ستارلينك" للتجسس، وهو ما يثير علامات استفهام كبرى حول أبعاد هذه المؤامرة وتورط قوى دولية كبرى تستغل التكنولوجيا الحديثة لضرب الأمن القومي المصري.

دعم لوجستي مكشوف: سيارات أمريكية ومواد بترولية لخدمة المؤامرة:

ولم تكتمل فصول هذه المؤامرة إلا بضبط سيارات أمريكية الصنع من طراز "فورد تندرا" الفارهة، إلى جانب كميات هائلة من المواد البترولية التي كانت تستخدم في دعم لوجستي لهذه الشبكات على حدودنا الغربية.

 هذا الدعم اللوجستي يؤكد أن هناك أطرافًا قوية تقف خلف هذه العمليات الإرهابية، وتهدف إلى إمداد هذه الشبكات بكل ما تحتاجه لتنفيذ مخططاتها التخريبية.

حفظ الله مصر ورعاها.

اللهم في حفظك، وفي أمانك، وفي ضمانك يا متين يا عزيز.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق