الصفحات

شعلة العطاء تتوهج من جديد في دمنهور.. أحمد مجدي عطاالله يسير على خطى أبيه الأسطورة!

 شعلة العطاء تتوهج من جديد في دمنهور.. أحمد مجدي عطاالله يسير على خطى أبيه الأسطورة!

مجدي عطاالله يسير على خطى أبيه الأسطورة!



بقلم :رافت عبده

 تحت مظلة "الأهرام الإخبارية" المهتمة بشباب البحيرة.. شعلة العطاء تتوهج من جديد في دمنهور مع أحمد مجدي عطاالله!

في قلب محافظة البحيرة، مهد الأصالة والعراقة التي توليها جريدة الأهرام الإخبارية برئاسة مجلس إدارتها الإعلامي رأفت عبده اهتمامًا خاصًا بتسليط الضوء على شبابها الواعد، تطل علينا قامة شابة تحمل إرثًا ثقيلاً ورايةً مضيئة.

 إنه الأستاذ أحمد مجدي عطاالله، أمين العمل الجماهيري بمركز دمنهور، ليس مجرد اسم عابر، بل هو امتداد لسيرة أبٍ عظيم، المرحوم مجدي عطاالله، الذي حفر اسمه بحروف من نور في سجل العمل السياسي والخدمي رئيسًا لمركز ومدينة دمنهور.

لم يكن مجدي عطاالله مجرد مسؤول، بل كان نبض الشارع، صوت المواطنين، رجلًا أحبه الجميع لسعيه الدؤوب لخدمة الوطن وأهالي البحيرة. واليوم، ينطلق نجله أحمد مجدي عطاالله، الشاب الطموح المنتمي لعراقة بني هلال، ليخطو بثبات على نفس الدرب، مستلهمًا من إرث والده ومستفيدًا من طاقته الشبابية وحماسه المتوقد.


من موقعه الحيوي في أمانة مركز دمنهور، تحت قيادة القديرين الأستاذ ناصف الزيات أمين المركز والأستاذ عبدالعزيز قطوش أمين التنظيم، يثبت أحمد مجدي عطاالله حضوره الفاعل ونشاطه الدؤوب.

 لا يكتفي الشاب الطموح بمنصبه، بل ينطلق منه ليلامس احتياجات الناس، باذلًا قصارى جهده لخدمة المجتمع ليست مجرد شعار، بل هي نبض قلبه وهدفه الأسمى.


في هذا المقال، الذي يأتي في إطار اهتمام الأهرام الإخبارية بشباب محافظة البحيرة وطموحاتهم، سنلقي نظرة عن كثب على مسيرة هذا الشاب الواعد، وكيف يحمل على عاتقه مسؤولية إرث عظيم، ويسعى جاهدًا لترك بصمته الخاصة في خدمة أهالي دمنهور، تمامًا كما فعل والده المحبوب من قبل. إنها قصة جيل جديد يستلهم الماضي ليصنع مستقبلًا مشرقًا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق